أبل تختبر طرق بديلة لشحن بطارية ساعتها الذكية
كشفت جريدة نيويورك تايمز في تقرير لها، أن أبل تعمل على اختبار طرق بديلة لشحن ساعتها الذكية المتوقع إصدارها العام الجاري.
جاء اختبار أبل لتلك الطرق للتغلب على مشكلة عمر البطارية القصير للأجهزة الذكية عموما، وذلك الذي من الممكن أن يؤثر على مقارنتها ببطاريات الساعات التقليدية.
أبل تختبر شحن الساعة بالطاقة الشمسية والحركة والتحريض المغناطيسي
من ضمن الطرق التي تختبرها أبل حاليا هو إمكانية شحن الساعة لاسلكيا عن طريق التحريض المغناطيسي، وهي التقنية نفسها التي تستخدمها شركة نوكيا في بعض هواتفها، حيث يمكن شحن البطارية بواسطة شحن صفيحة قادرة على خلق مجال مغناطيسي معين باستخدام الكهرباء.
ومن المتوقع أن تضيف أبل لساعتها الذكية الأولى طبقة مخصصة للشحن بواسطة الطاقة الشمسية.
كما تدرس أبل إمكانية شحن الجهاز عن طريق الحركة، حيث تولد الحركة بعض الشحنات الصغيرة لتكون قادرة على تغذية الساعة ببعض الطاقة، وذلك للاستفادة ببراءة الاختراع التي حصل عليها الشركة في مارس 2011.